بالنسبة للسيد اسحاق فلم التق به ابدا( عندما توفي كنت ابن تسع سنين تقريبا)
وبالنسبه لشرفه فهو المستفيض عند طلبته وعارفيه وكل من ترجم له أو ذكره ينتعته بلفظ الشرف (السيد) وكما تعلمون فهذه الكلة لا تطلق إلا على ابناء الزهراء
وبالنسبة لكتاب رجال من مكة لزهير كتبي فهو غالبا يعتمد على المقابلات الشخصية مع المترجم لهم
(فهو قابل السيد إسحاق وأخذ النسب عنه)