[gdwl][read][align=center]
المصادر :
1- مقاتل الطالبين (ص180).
2- النويرى: نهاية الأرب فى فنون الأدب 23 /71 الهيئة العامة للكتاب.
3- ابن الأثير: الكامل فى التاريخ 5 /76.
4- الأنيس المطرب ابن أبى نرع 1 /15.
5- المرجع السابق نفسه.
6- ابن خلدون العبر 4 /7.
7- ابن أبى زرع 1 /50.
8- الدر النفيس ص248.
مراجع الاستزادة:
1- الكامل فى التاريخ ابن الأثير: تحقيق عبد الوهاب النجار 1357هـ.
2- الدر النفيس أبى العباس أحمد: الحلبى 1314هـ.
3- العبر وديوان المبتدا والخبر ابن خلدون: بولاق 1284هـ.
4- الأنيس المطرب المغرب ابن أبى زرع على بن محمد 1936م.
5- مقاتل الطالبين أبو الفرج الأصفهانى على بن الحسن: تحقيق أحمد صقر 1949م
وهنا نبذة اخرى مع المراجع , فهل مراجعنا تتحف العاقل اللبيب ام اقتباسات الكرخي هي الواهية الضعيفة :
إدريس بن إدريس (177 ـ 213هـ = 793 ـ 828م):
إدريس بن إدريس بن عبدالله الحسن المثنى، أبو القاسم: ثاني ملوك الأدارسة في المغرب الأقصى، وباني مدينة فاس، ولد في وليلي (بجبل زهرون، على نحو 30كم من مكناس) وتوفي أبوه وهو جنين، فقام بشؤون البربر راشد (مولى أبيه إدريس الأول وأمينه) وقتل راشد سنة 186هـ فقام بكفالة إدريس أبو خالد العبدي حتى بلغ الحادية عشرة، فبايعه البربر في جامع وليلي سنة 188هـ، فتولى ملك أبيه وأحسن تدبيره، وكان جواداً فصيحاً حازماً، أحبته رعيته واستمال أهل تونس وطرابلس الغرب والأندلس إليه (وكانت في يد العباسيين بالمشرق، يحكمها ولاتهم) وغصت وليلي بالوفود والسكان فاختط مدينة فاس سنة 192هـ وانتقل إليها، وغزا بلاد المصامدة فاستولى عليها، وقبائل نفزة (من أهل المغرب الأوسط) فانقادت إليه، وزار تلمسان – وكان أبوه افتتحها – فأصلح سورها وجامعها وأقام فيها ثلاث سنوات، ثم عاد إلى فاس، وانتظمت له كلمة البربر وزناتة، واقتطع المغربين (الأقصى والأوسط) عن دعوة العباسيين من لدن السوس الأقصى إلى وادي شلف، وصفا له ملك المغرب وضرب السكة باسمه وتوفي بفاس.
الاستقصا 1 : 70 – 75
وابن خلدون 4 : 13
والبيان المغرب 1 : 103
وجذوة الاقتباس 95
إتحاف أعلام الناس 2 : 17
الأزهار العاطرة الأنفاس 117
وسلوة الأنفاس 1 : 69 – 83
[الأعلام للزركلي 1/278]
فأين الكرخي وأتباعه من هذه المصادر , ام حسبوا انهم سيوهمون القارىء بكذبهم وتدليسهم في الانساب الشريفة .[/align][/read][/gdwl]