بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كان من نصيب سيدي داوود مدينة تازة وما جاورها لكنه شق على أخيه
الخليفة عصا الطاعة ودعا لنفسه وبقي متشبثاً بها إلى أن أدركته المنية رحمه الله.
المصدر: كتاب مصابيح البشرية في أبناء خير البرية
أرجو من الأعضاء الكرام إثراء هذا الموضوع