مولاي الشريف محسن العروسي لقد جعلتني ابتسم فرحاً وسروراً وإعتزازاً وإفتخاراً بإنتمائنا إلى البيت الإدريسي الذي يظهر كل يوم أمام العالم بصورة مشرقة ومشرفة من خلال تعاضد وتكاتف أبنائه مع بعضهم البعض فالحمد لله الذي بارك في ذرية جدنا مولانا أمير المؤمنين الإمام إدريس الأكبر بن عبدالله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه الشريف.