أخوكم الحبيب الجزائري الإدريسي الوادغيري العزوزي الحنيشي نسبة إلى مولاي علي الحناشي جد الشرفاء الحنانشة الذي قدم من مدينة فاس العريقة إلى الجزائر مرورا بقصر الشلالة بولاية البيض اين تتواجد العين المسماة عين الحنش
وانا من الجنوب الجزائري
سعدت كثيرا بالتواصل مع ابناء عمومتي الكرام
يقول الشافعي:
قالوا ترفضت قلت كلا ** ما الرفض ديني واعتقادي
لكن توليت دون شك** خير امام وخير وخير هادي
ان كان حب الوصي رفضا ** فأنني أرفضُ العُبّاد
إذا في مجلس ذكروا عليا ** وسبطيه وفاطمة الزكية
فاجرى بعضهم ذكرى سواهم** فأيقن أنه لسلقلقية
اذا ذكروا عليا او دينه ** تشاغل بالرايات الدنية
وقال تجاوزوا ياقوم عنه**فهذا من حديث الرافضة
برأت الى المهيمن من أناس**يرون الرفض حب الفاطمية
على آل الرسول صلاة ربي**ولعنته لتلك الجاهلية
يُصلى على المبعوث من آل هاشم**ويغزى بنوه إن ذا لعجيب
تأوه قلبي والفؤاد كئيب ** وأرق نومي فالسهاد عجيب
ومما نفى نومي وشيب لومتي** تصاريف ايام لهن خطوب
فمن مبلغ عني الحسين رسالة **وان كرهتها انفس وقلوب
ذبيح بلا جرم كأن قميصه**صبيغ بماء الارجوان خضيب
فللسيف إعوال وللرمح رنة**وللخيل من بعد النصهيل نحيب
تزلزلت الدنيا على آل محمد **وكادت لهم صمم الجبال تذوب
وغارت نجومواقشعرت كواكب**وهتك استار وشق جيوب
يصلى على المبعوث من آل هاشم** ويغزى بنوه إن ذا لعجيب
لئن كان ذنبي حب آل محمد** فذلك ذنب لست عنه أتوب
هم شفعائي يوم حشري وموقفي** اذا مابدت للناظرين خطوب
لو فتشوا قلبي لألفوا به **سطرين قد خطا بلا كاتب
العدل والتوحيد في جانب **وحب أهل البيت في جانب
يـا آلَ بـيْـتِ رســولِ الـلّــه حُـبُّــكـمُ فــرضٌ مـن الــلّــه فـي الـقــرآنِ أنــزلَــهُ
يـكـفـيـكُـمُ مِـنْ عَـظـيـمِ الـفـخـرِ أنـكــمُ مَـنْ لـم يُصــلِّ عـلـيـكـم لا صَــلاةُ لَــهُ
آل الــنًّــبــيِّ ذَريــعــتــــي و هُـــمُ إلــــيـــه وَسِـــــيــــلـــتـــي
أرجــو بــأن أُعـــطَــــآ غــداً بــيــدي الـيـمـيـنِ صَــــحــيــفَـتـي