هذا بالإضافة الى الضابط فوانو في كتاب وجدة والعمالة الذي أثبت أمازيغية الزكارة، ولو كان هدفه شيئ أخر فلما لم ينكر نسب الشرفاء اولاد سيدي أحمد بن يوسف،بالإضافة إلى قوله في أصل فرق المهاية وأنكاد وبني بوحمدون و بني حمليل وبني يعلى وأولاد بختي و اولاد عمر فهو متفق مع يقوله أبناء هذه القبائل وكبارهم في أصلهم فهل أخطأ فوانو في الزكارة فقط؟