وأنا أيضاً أهنيء وأبارك لابن عمنا الحبيب إلى قلبنا السيد الشريف عبدالفتاح الوزاني الإدريسي المعروف بأبو عمر الشريف، ولابنت عمنا الوقورة السيدة الشريفة للا صفية اليعقوبية الإدريسية، وإلى جميع السادة الأشراف الأدارسة في جميع أرجاء المعمورة متمنياً من الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة بالنصر والتمكين للمسلمين، وأن يألّف بين قلوب سنتهم وشيعتهم.