[المصطفى شرارة]

باسم الله الرحمان الرحيم .الدارالبيضاء في :06فبراير 2013 السلام على جميع أهل هذا ارواية الشيخ القصار في إحدى جلساته العلمية، وسأقتصر منها على المراد .[روي عن الشيخ القصاررضي الله عنه،في نقله المشهور: أن مولاناإدريس الأكبر،لما توفي ترك ولده مولانا إدريس الأزهرالذي بفاس،ومولاناإدريس هذا لما لمنتدى المبارك وبعد ؛ فجوابا على سؤال يتعلق بولد من ذرية المولى إدريس الثاني يسمى إبراهيم ،فسأنقل لكم ما كتبه المستشرق الأستاذ ليفي ــ بروفنصال levy provincal،سنة1920 .وهو الخبيربالتاريخ المغربي ومدينة فاس‘ وله مؤلف عن المؤلفين الذين أرخوا للسلاطين الأشراف بالمغرب (السعديون والعلويون). عن وثيقة موضوعها ذكر مختصر لذرية مولاي إدريس الأزهر،من إنشاء الفقه العلامة النسابة المفتي الاستاذ بجام قبيل نهاية دولة بني وطاس وظهوردولة الأشراف السعديين ،وهي عبارة عن توفي ترك أولاده إثنى عشر ابنا وهم : محمد .وعبدالله .وعمران .وعمر .والقاسم .وعيسى . وداوود .وحمزة .وجعفر .ويحيى .ويزيد . وإبراهيم .انتهى بحول الله ومنه والسلام . كتبه المصطفى شرارة . المرجع :un document sur les chorfa idrissites du maroc .archives berberes .pp 76et77ع القرويين بفاس، الشيخ القصار وقدكان حيا