
03-05-2013, 12:48 AM
|
 |
النقيب العام للسادة الأشراف الأدارسة
|
|
|
|
رد: بين يدي العترة الطيبة الطاهرة عليهم السلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث جاد
الأخ سعيد قاسمي أسأل الله يبصرنا بعيوبنا ويرزقنا إصلاحها أما بخصوص التطاول على أصحاب النبي الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبارك وجعلهم في صف واحد مع من نعتهم بطغاة بني أمية فهذا أمر لا يحق لكأن من كان لحديث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبارك (( لا تسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم و لا نصيفه )) وقوله عليه الصلاة والسلام (( أصحابي كالنجوم بإيهم إقتديتم إهتديتم )) أو كما قال عليه الصلاة وأتم السلام ولم يستثن من الصحابة لا معاوية بن أبي سفيان كاتب الوحي رضي الله عنه وعن أبيه ولم يستثن عمرو بن العاص رضي الله عنه وإني أربأ بك وبهذا الديوان أن نصل لما وصل إليه الرافضة من التطاول على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ويكفينا قول السلف الصالح في خلاف الصحابة والفتنة التي وقعت بينهم بقدر الله فكانوا يقولون تلك دماء عصم الله سيوفنا منها فلنطهر ألسنتنا من الخوض فيها. فهل نكون وقافون عند كلام رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وبارك في الذب عن صحابته رضوان الله عليهم أجمعين أم ننجرف لما لا تحمد عقباه والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
|
عزيزي إليك هذا الصحابي عمرو بن الحمق الخزاعي قاتل الصحابي عثمان بن عفان والذي قتل هو أيضاً على يد الصحابي معاوية بن أبي سفيان.
عمرو بن الحمق
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
غير مفحوصة
اذهب إلى: تصفح، بحث
عمرو بن الحمق بن الكاهن الخزاعي، أسلم قبل الفتح وهاجر. وقيل إنه اسلم عام حجة الوداع، كان أحد صحابة الرسول المقربين، روى عنه العديد من الأحاديث، قتل سنة 50 هـ.[1]
محتويات
[أخف] [عدل] إسلامه
قيل أنه أسلم قبل فتح مكة وهاجر. وقيل إنه اسلم عامحجة الوداع والأقرب أنه هاجر إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية الذي كان أحد أهم بنوده (فمن احب من القبائل أن يتحالف مع النبي فليتحالف)، فتحالفت قبيلة خزاعة مع النبي، وهاجر الكثير من افرادها إليه، وكان منهم عمرو بن الحمق الخزاعي.
[عدل] دعاء الرسول له
وورد بسند ضعيف أنه سقى النبي شربة ماء فدعى له أن يمتعه الله بشبابه، فبقي ثمانين سنة لا يُرى في لحيته شعرة بيضاء.
[عدل] موقفه بعد وفاة النبي
بعد وفاة النبي الأكرم إصطف عمرو مع شيعةعلي، فشهد معه الجملوصفين، بعد انتهاء صفين لم ترضي النتيجة أتباع علي فقاموا بتجميع قوتهم مرة أخرى إلا أن معاوية احكم قبضته فقيل ان معاوية بن ابي سفيان قتله مع عائلته.
|