عرض مشاركة واحدة

  #6  
قديم 20-06-2013, 06:38 PM
الصورة الرمزية وائل الريفي
وائل الريفي وائل الريفي غير متواجد حالياً
كاتب متألق
 




افتراضي النسب والإنتماء الريفي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل في محكم التنزيل قال الله تعالى :

{ يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَآئِلَ

لتعارفوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } سورة الحجرات 13 ))

أبناء العم الكرام
أيها الأخوة الأعزاء
أصل كلمة الريفي لها عدة معاني تعني عن الريف بسهوله وهضابه وأراضيه الخضراء ومناظره الخلابة
ورجال الريف عرف عن رجال الريف بالكرم والعز والجاه والأصل والمحبة والعطاء..
وخاصة رجال الريفي إنهم أقوياء عقولهم صعبه يخوضون المعارك بشراسة وصلابة ورجولة وفداء وتحدث عنهم
التاريخ وذكرهم بالخير والرجولة الريف عبر التاريخ
مشاهير وأعلام ورجال تاريخ أصحاب شأن عظيم
توضيح عن حامل اسم الريفي
قديماً كانوا ينسبون الشخص إلى كثرت ترداه على الشيء
فعندما يكثر من السفر إلى منطقة معينة ينادى باسم هذه المنطقة فعندك مثلا
عائلة (( الريفي )) هي لا تنتسب إلى أي كانت من القبائل مباشرة ولكن ربما هذا لقب أطلق على جدهم مع قرنين من الزمن أو أكثر وهذا لا ينطبق علينا وهذه فرضيات مسلم بها،
ومن الممكن أن هناك رجل كان يكثر السفر إلى بلاد الريف إن كان في شمال المغرب أم في ريف مصر من اجل طلب الرزق يقال عنه ريفي ، وأيضاً إن كان يأتي من الريف إلى مناطق حضرية أو قيادية أو سيادة للدولة فعندها يطلق عليهم هذا اللقب لقب الريفي ، وأصبح معروفاً بين الناس بهذا اللقب وقد شهر الريفيين أولاد حدو ودحو الريفيون بهذا الاسم وعند قدومهم لحضرة السلطان كان يقال لهم القادة الريفيين وعرف من أبرزهم في مطلع القرن السابع عشر الشيخ المجاهد عبد الله بن حدو / والقائد المجاهد عمر بن حدو الريفي / والقائد المجاهد أحمد بن حدو الريفي / والقائد المجاهد على بن عبد الله الحمامي الريفي / والباشا الثائر أحمد بن علي الريفي / والقائد عبد الصادق بن أحمد التمسماني الريفي ،
أن جدي الأكبر علي بن عبد الله الحمامي الريفي، لقب بالريفي أيام مولاي إسماعيل كان عند قدومه لقصر السلطان المولى إسماعيل العلوي يدخل لخضرة كرسي العرش بدون إستأزان فطلب السلطان من حراس القصر أن يبلغوا المولى إسماعيل عند حضور القائد الهمام علي بن عبد الله الحمامي ، وهذا القائد الوحيد الذي كان معفي من الركوع في حضرة السلطان لثبوت نسبة الشريف، حيث كان سلطان المغرب متزوج من ابنة القائد علي وأيضا تزوج المولى المستضئ بنور الله ابن السلطان إسماعيل العلوي، سلطان المغرب، ابنة الباشا أحمد بن القائد على الريفي كانت المصاهرة بين الريفيين وسلاطين المغرب دارجة في ذاك الوقت من الزمن،
أيها الإخوة الأعزاء
هؤلاء قادة الريفيون صنعوا التاريخ بجماجمهم وترجموه بمكاحلهم رحم الله القادة الريفيين وخلد ذكراهم نحن منهم واليهم ون نكون يوم عليهم ،
أيها الإخوة الكرام أعزكم الله ورعاك
عائلة الريفي من أكبر العائلات المغربية ومن أقدم العائلات في طنجة منذ 1684 ,وهو تاريخ تحريرها من قبضة الاحتلال البريطاني تحت قيادة القائد أبو الحسن علي بن عبد الله الريفي .التي تنحدر منه عائلة بن عبد الصادق بطنجة . ولقد شهد لهذه العائلة بالعراقة والشرف معظم علماء المغرب في بدايات القرن الثامن عشر م وشهد لهم شهادة منقوصة العالم الجليل الطيب ألوزاني، شيخ الو زانيين ومن المقربين للمخزن شهد للباشا أحمد بالشرف في بداية الأمر ولكن تخلى عن الشهادة وقال عن الباشا أنه من عائلة كبيرة وعريقة وأنكر نسبها الشريف وهذه المعلومات مدونة في معاجم التاريخ وقرأتها بعيني في عدة كتب تاريخية تتحدث عن الإرث التاريخي للمغرب العظيم ،
إثبات النسب الشريف
جد عائلتنا الباشا أحمد بن علي بن عبد الله بن حدو الريفي البطؤي الحمامي التمسماني .
من أولاد حمام من قبيلة من قبائل الريف
آل الريفي في فلسطين تنتسب للباشا الريفي الشهير وهو من حمامة ثم من تمسمان (لابني ورياغل ) ثم من بطوية.
الباشا أحمد بن علي بن عبد الله بن حدو الريفي الحمامي إنه من أولاد حمامة قبيلة من قبائل أهل الريف . جميع العلماء شهدوا له بالشرف وإنه من أولاد حمام فشهد له أهل تطاون والفقهاء والعرائش وطنجة وشفشاون
يقول محمد الضعيف الرباطي في مؤلفه "تاريخ الدولة السعيدة" والمشهور بتاريخ الضعيف وهو من مؤلفي القرن الثامن عشر وكان مزامنا للأحداث التي تلت وفاة المولى إسماعيل في معرض كلامه عن الثائر الباشا احمد بن عبد الله الريفي :[/mark]
من أولاد حمامة قبيلة من قبائل أهل الريف ، ثار ببلاد الفحص ، وكان يحكم على مائة قبيلة أو أكثر ، من باب طنجة إلى باب تازة .وكان شهير ذاع صيته بين القبائل قوي البنية ومن العظماء .ولما أخبر بأنه يدخل فاس أميرا ، بعث للروم أن يصنعوا له سرير المملكة فصنعوه ورصعوه وأتقنوه في غاية الإتقان وموهوه بالذهب والفضة وأنفقوا عليه مالا عريضا ، ولما أكملوه بعثوا به ، ثم بعث لهم بالملف والكتان والأنقاض والبارود وغير ذلك من السلع ، كان يبعث المال الكثير للأشراف وخاصة لأولاد مولانا عبد السلام والملف والكتان وغير ذلك وشهد له منذ الصغر بالشرف والرجولة والكرم مولانا التهامي بعد ضيافته في بيت القائد علي بن عبد الله الريفي وقال له مولانا التهامي ستكون خليفة أبيك إن شاء الله أو أكثر منه .قد كان أولا د الريفي هؤلاء من الشهرة والجهاد والمكانة في الشجاعة ومكائد الحرب وقيادة المجاهدين
تم الاعتماد على المصادر المتناقلة شفهياً من جيل إلى جيل حيث لم يكن متاحاً لي الحصول على المصادر المكتوبة بسبب الحصار وتم اخذ شهادات تاريخية للباشا أبي العباس أحمد الريفي من بعض كتب التاريخ حيث ورد اسم الباشا الريفي في العديد من كتب التاريخ وكتب عنه المؤرخون وشهد له بالشرف العديد من العلماء والفقهاء وخاصة أولا سيدي عبد السلام ابن مشيش
توضيح مفصل عن النسب
المصدر نفسه. وتجدر الإشارة إلى أن بعض الباحثين ذهب إلى القول إن مولاي الطيب الوزاني وقف ضد بيعة المولى عبد الله في أول الأمر، وربط صلة وثيقة بثورة باشا طنجة. أحمد الريفي، ضد هذا السلطان. ومن أجل ذلك، جاء مولاي الطيب إلى طنجة. فكانت فرصة لتأسيس فرع بها لزاويته. (ع. الرحموني عجولو، الزاوية الدرقاوية بطنجة، رسالة جامعية في الدراسات الإسلامية، 1412 هـ، مرقونة بخزانة كلية الآداب بالرباط، ص. 381)؛ إنما الأكيد أن الباشا أحمد الريفي نفسه، ووراءه أهل الريف بشرقه وغربه، بايع المولى عبد الله في أول الأمر، وهو الذي أخضع المناطق الشمالية عام 1143 هـ/ 1731 م، وجعلها تحت طاعة هذا السلطان، ولم تحدث النفرة بينهما إلا عام 1144 هـ أو 1145 هـ/ 1732 م، عندما نكب السلطان وفداً من أصحاب الباشا المذكور. ومن ثم، سيعلن هذا الخير استقلاله بنفسه في بلاد غمارة وطنجة والقصر والفحص وبلاد الريف وما لها إلى حدود كرسيف. (راجع: الاستقصا...، مصدر سابق، ج 7، ص. 134؛ عبد الرحمن الطيبي، المجتمع في منطقة الريف، رسالة جامعية في التاريخ، مرقونة بخزانة كلية الآداب بالرباط، صص. 98 ـ 100، 388).
ومما يذكر في هذا الصدد أن الباشا أحمد الريفي، في حربه لمولاي عبد الله عام 1156 هـ/ 1743 م، وفي طريقه إلى فاس، قضى حوالي شهر من الزمن بوزان محاصراً بالأمطار »... فكانت شرفاء وزان يدفعون له الطعام والعلف والشمع والغنم وغير ذلك... وكان في يوم الصحو يركب لصيد الخنزير، وتأتيه اجبالة باللقاق والرماة والسلاق إلى أن عزم على النهوض من مصمودة، فارتحل، ونهض معه مولاي الطيب ذلك اليوم، ونزل الخميس [ـعوفـ] وفيه بات، وبات معه مولاي الطيب. وفي الغد لما أراد القيام أتوا له بفرسه ليركب عليه، فلما أراد أن يركب قبض له الركاب مولانا الطيب إلى أن ركب«. (تاريخ الضعيف، مصدر سابق، ج 1، ص. 253). فهل كان مولاي الطيب مخلصاً في موقفه، أم خشية جبروت الباشا الريفي؟
نسجل في هذا الصدد أن هذا الشيخ رفض أن يشهد لأحمد بن علي الريفي بأنه شريف، عكس »العلماء من أهل تطوان والفقهاء ومن القصر والعرائش وطنجة وشفشاون... فاغتاظ من ذلك، وبعث لأهل الريف على أن يغيروا على عزبان الشرفاء (الوزانيين) وضيق بهم وبأصحابهم، وكان ينزع لهم الخيل كرهاً وتمادى عليهم وصار يقبض من أصحابهم الخراج«. (تاريخ الضعيف، مصدر سابق، ج 1، ص. 251).

مما نمثل به في هذا الصدد عن الحاجة إلى الأولياء في هذه الفترة، الدور الذي قام به مولاي الطيب الوزاني. فقد كان هذا الأخير مناصراً للأخوين المولى عبد الملك ثم المولى عبد الله، على غرار أمثاله من شيوخ الزوايا. لكنه تحول إلى نصرة المولى المستضيء، وحليفه الباشا أحمد بن علي الريفي. ومرد هذا التحول إلى سيادة قوات الباشا الريفي في منطقة وزان. لكن لما انهزم الحليفان وظهرت قوات المولى عبد الله بقبيلة بني مزكلدة غير بعيد عن وزان، لم يتردد مولاي الطيب في اللحاق به لتقديم الاعتذار. (تاريخ الضعيف...، مصدر سابق، ج 1، صص. 253 ـ 254؛ تاريخ تطوان، مصدر سابق، م 2، قسم 2، صص. 218 ـ 221 ـ 231؛ G. Drague, Esquiss, op. cit., p. 230).
والأكيد أن مولاي الطيب كان يعلم أن المولى عبد الله في أمس الحاجة لمساعدة الزوايا الوزانية. وصدقت فراسته، حيث سارع المولى عبد الله، بعد اعتذار شيخ زاوية وزان، وبعث »قائده الباشا بوسلهام الغرباوي الحمادي ومعه سبعة من الثيران وذبحها على سادات وزان وصار يعظمهم ويحترمهم«. (المصدر نفسه، ص. 224).

أيها الإخوة الأشراف
عائلة آل الريفي المعروفة بعائلة ابن عبد الصادق في طنجة ، تعود بالأصل إلى اسم عائلة الريفي التاريخية التي عرفت برائدة الجهاد والمقاومة وتحرير الثغور المحتلة في الشمال المغربي، وجد عائلة الريفي بغزة هاشم أحد أبناء هذه العائلة العريقة ولقد ورد اسم علي في صفحة 86من كتاب طنجة ومنطقتها لمشو بيلير ولقد ساق الكاتب شجرة النسب لعائلة الريفي، وتبين هذه المشجرة عدد أبناء القائد عبد الصادق بن الباشا أحمد الريفي، وهم الأتي أسمائهم، -
1- العربي 2- محمد 3- عبد السلام 4- عبد لجليل 5- العياشي 6 - علي 7- أحمد 8 - عبد الواحد ،
أيها الإخوة الكرام
عائله الريفي الفلسطينية هي امتداد طبيعي لعائله الريفي في شمال المغرب
العائلة الريفية الفلسطينية المجاهدة لها جذور تاريخيه مجاهده وتنتمي للعائلات المغربية وخاصة العائلات الموجودة في شمال المغرب وجد هذه العائلة الأكبر القائد الريفي المجاهد علي بن عبد الله الريفي الحمامي المتوقي في عام 1713م حيث كان حاكما لمجمل منطقه الشمال و كان مقره في طنجة

وأهم الفروع الرئيسية في فلسطين أحفاد القائد المجاهد على بن عبد الصادق الريفي
هم = فرع صالح وفرع سالم وهم يمثلون الفروع الكبيرة والرئيسية في هذه العائلة الريفية الكبيرة عريقة الحسب والنسب،
على امتداد علاقة متجذرة في زمن سحيق، بنى الفلسطينيون والمغاربة وحدة تجاوزت السياسي إلى الروحي والوجداني والتاريخي ، وامتزج الدم بالدم والوعي بالوعي، وكانت القدس ملتقى من هبوا من الرباط وطنجة وأغادير، فصنعوا لهم بابا، كان ذلك باب إلى قلب فلسطين فسكنوا فيها حبا وسكنت فيهم قداسة وكانت بوابتهم إلى السماء.
ذات يوم سرى مغاربة من على ضفاف الأطلسي وساحل المتوسط ، بهامات تطال الشمس، ملبين نداء القدس، فسقطوا شهداء وعادوا بعد سنوات لمسقط الرأس بشرف التراب المقدس، ليسطروا ملحمة الأخوة العربية رايتها القدس والرباط.ودم واحد من القدس إلى الرباط ومن الرباط إلى القدس.
لن نسنى نحن الفلسطينيون مسيرة المليونين التي حجبت شمس الرباط، فسطعت بحبهم لفلسطين شمس أخرى هي شمس الحرية، أضاءت الدنيا إصرارا وعزيمة، وكانت رسالة أوضح من الشمس ذاتها أن فلسطين لن تبقى أسيرة لاحتلال مادامت المغرب مسكونة بفلسطين.
في أزقة البيضاء وتطوان والرباط وأغادير ومراكش وطنجة وفاس ومكناس، هناك اسم لقرية أو مدينة من فلسطين، وفي قلب كل مغربي وكل مغربية يعيش فلسطيني.وفي بيوت كثيرة هناك علم فلسطين، وفي وعي كل مناضل يسكن أبو عمار ملهما ومعلما.وفي كل ذاكرة يقيم شهيد، وأقلام الكتاب لا تكل ولا تمل لأن وجهتها فلسطين، تكتب عن فلسطين ولأجلها.
نحن الفلسطينيون نحب المغرب كما يحب المغاربة فلسطين.هم أكثر ببني البشر تطلعا لحرية وطننا، ونحن لن نقبل بأي مساس بوحدة التراب المغربي.قوة المغرب قوة لنا وعزيمة لنا وعزم لنا، حينما يختفي الأدعياء ويتوارون خلف من قسم وطننا إذ يمدونهم بالمال وبالقرار السياسي.
هب المغرب عام 1968، منتصرا للأقصى، فكانت لجنة القدس، ومن ثم بيت مال القدس الذي هو جسر تعزيز صمود أهل أقدس مدينة وأشرف مدينة على وجه الأرض.كان الوجود المغربي حاضرا دائما حينما يتألم الفلسطيني ويفقد الطفل مدرسته والمزارع حقله والمريض سرير الشفاء بفعل العدوان الإسرائيلي.فيسهم المغاربة رغم الضنك ببناء المدرسة والعيادة وإعادة إحياء الزرع.
في عام 1927 وما بعد كانت هناك بعثات تعليمية مغربية في فلسطين تعلم وتتعلم، ليؤسس الفلسطينيون والمغاربة معا وعيا واحدا، أن العرب من محيطهم إلى خليجهم وطن واحد وأن فلسطين قلب هذا الوطن عين لها على المحيط وعين على الخليج.لتبقى في الوعي أنشودة الخلود :
بلاد العرب أوطاني من الشام لبغداد
ومن نجد إلى يمن إلى مصر فـ تطوان
هكذا تعلمنا في الصغر وسنبقى أوفياء للوطن والعروبة وتعاليم أبي عمار الذي علمنا كيف نكون أوفياء لأمتنا من أقصى مغربها حتى أقصى مشرقها.

لقد قم بهذا العمل لوجه الله تعالى لكي نحافظ على التسلسل العائلي ومعرفة الروابط التي تربطنا بأجدادنا وحجم القرابة التي تقرب رجال العائلة لبعضها البعض

حاولنا أن نوضح بدبلوماسيه لا تخدش الحقيقة
فلا تحسب الأنساب تنجيك من لظى
و لو كنت من قيس و عبد مدان
أبو لهب في النار و هو ابن هاشم
وسلمان في الفردوس من خرسان












 

 

رد مع اقتباس