كان الله معك يا سيدي الفاضل ، و خدم بك الأنساب و فضح بك كل باطل ، و لتكن مطيتك التجرد ، و لا تخش في الله لومة لائم ، هكذا كان الأشراف دائما اقتداء بسنة جدهم و نبيهم و حبيبهم محمد بن عبد الله صلى الله عليه و آله و سلم . زادنا الله من علمك .