يبدر منطقة وليست مجرد واد واحتوت جميع المناطق المجاورة لها حتى الوادي الاخضر المسمى الشولي
كما ان بني عبد الواد الذين انقضوا على الحكم زمن زيان بن ثابت وقبله حتى القاسم من قبلهم نزلوا يبدر باعتبارها منطقة امان يرى القادم اليها من بعيد وهي محمية من كل الجوانب
واغلب النسابة حين يقولون ان ولد حمزة وهو الناطق فر الى بني عبد الواد ...وصحيح اغلب قبور الحمزاويين في يبدر وبني اسميل (صميل) واصلها اسماعيل القريبة منها
والقاسم فر الى بني عبد الواد كمنطقة نفوذ ويقصد بها يبدر كمكان....