بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عميد عائلة الريفي الفلسطينية الراحل العبد سليم بن عبد السلام بن علي بن عبد الصادق بن الباشا احمد بن علي بن عبد الله بن حدو الريفي الحمامي التمسماني
من فلسطين ندون بالصور تاريخ قادة مغاربة أدارسة أبطال
من أعلام عائلة الريفي في فلسطين
كبير وجهاء مدينة غزة ورفيق درب القائد ياسر عرفات ابو عماروعميد عائلة الريفي في فلسطين الشريف الحاج الراحل فائق صالح حسن صالح علي عبد الصادق الباشا احمد بن القائد علي بن عبد الله بن حدو الريفي التمسماني
وعقد زواج قديم جدآ لي أحد أبناء العائلة الريفية و من أحد الوثائق النادرة للعائلة الفلسطينة المغربية ومستخرجة من المحكمة الشرعية بغزة
صور قديمة تعود لسنة 1880 م لقصر الباشا أبو العباس أحمد بن علي بن عبدالله الريفي و هي صور لها من الأهمية التاريخية ,و ذلك لكونها تأتي قبل إذخال بعض الأصلاحات و الترميمات التي أذخلت على القصر قبل زيارة السلطان الحسن الأول لطنجة .و يعتبر قصر الباشا أبو العباس احمد الريفي من المباني التاريخية التي ترمز لقوة و مكانة عائلة الريفي في مغرب المنتصف الأخير من القرن السابع عشر و النصف الأول من القرن الثامن عشر .و يعتبر الباشا احمد من الشخصيات التي طبعت بصماتها على تاريخ المغرب و منطقة شمال المغرب المعروف ببلاد الهبط التي كان مقرها بداية في تطوان قبل أن يتجه أحمد بن علي نحو طنجة لتحويلها عاصمة و مقر الحكم الشبه مستقل .وحتى لا نعيد الكلام كثيرا عن الباشا أحمد و والده علي بن عبدالله الحمامي الريفي فقد كتبت عنهما ما يكفي في المصادر الأوروبية . غير أن أحمد بن علي كانت فترته تعرف بالعصر الذهبي لشمال المغرب في إقليم تمتد مساحته مساحة دولة البرتغال .و يكفي للرجل و ابيه مفخرة تاريخية واحدة .و هي انهما قاما بأطول حصار عرفه التاريخ على مدينة من أجل تحريرها .و الذي امتد فترة 33 سنة متواصلة . ألا وهي مدينة سبتة المحتلة ردها الله لدار الأسلام و المغرب .

موقع الرباط و الجهاد قبل تحرير طنجة سنة 1684م 1095 هجرية الشاهد الوحيد في المكان هي القبة الكبرى للقائد أبي الحسن علي بن عبدالله الحمامي الريفي محرر طنجة و الثغور المحتلة المتوفى سنة 1713 م

لصورة عن قرب لقبة أحمد بن علي الريفي القائد و الباشا بطنجة من سنة 1713-1743م

كرسي الأستراحة بحديقة قصر الباشا احمد بن علي ب الريفي القصبة بطنجة و مكتوب عليه اسمه .
مقبرة مرشان بهضبة مرشان بطنجة .يظهر واضحا المقبرة الخاصة بعائلة ابن عبدالصادق و هي القبة الصغري العروفة اصطلاحا بقبة أبي العباس أحمد الريفي
إشارة اسم بن عبدالصادق على خريطة غوغل أيرث .
لصورة مقربة لقبة أبي الحسن علي بن عبدالله و تظهر القبة واضحة بين أشجار الصنوبر بمقبرة المجاهدين بطنجة الشهيرة

صورة من كتاب مذكرات شيخ من طنجة للاريدو طبعة 1935 الصورة لباشا طنجة عبدالسلام بن عبدالصادق

صورة السفير محمد بن عبدالمالك باشا طنجة و هو من فرع حدو الحمامي الريفي أبناء عمومتنا .للأسف ان هذا الفرع انتهى بوفاة الباشا علال بن عبو .الذي حملت الزنقة التي يوجد بها مسجد القصبة أسمه .
صورة الباشا علال بن عبو من نفس الكتاب السابق الذكر .أراد هذان الرجلان تحقيق نسب يجمع أبناء العمومة بين فرعي حدو و دحو .قيض للمذكور علال بن عبو أن يكون أبتر النسب حيث لم يعقب أولادا و قيض للثاني عبدالسلام بن عبدالصادق أن يقب لكن نسبه محكوم عليه بالنهاية حيث بقي من عقبه عبدالعزيز و علي اللذان لم يعقبا أولادا.و لله الأمر من قبل و من بعد .

سط الصورة تظهر الصومعة الثمانية لمسجد القصبة بطنجة و هو المسجد الذي أتم بناءه أبو العباس أحمد بن علي الريفي أول صومعة ثمانية الأضلاع في مغرب القرن الثامن عشر
هذه الصورة لجد جدي من أبي الباشا السفير عبدالصادق بن أحمد الريفي ,في سفارة لأسبانيا على عهد السلطان الحسن الأول .و إسمه هو الذي حملته أسرة ابن عبدالصادق بعدما حملت الأسرة لقرنين من الزمان إسم عائلة الريفي ,حيث بدأت أسرة ابن عبدالصادق أو أولاد بن عبدالصادق إبتداءا من بداية القرن العشرين تعرف بهذا الأسم و ماتزال.
ولنا تكملة أن شاء الله