و في الصيدلة: من الفرع الحلبي د. نجيب بن الفاطمي و د. شكيب بن الفاطمي و زبيدة بنت محمد المنتصر بن محمد الزمزمي ز محمد بن جعفر و عصام بن محمد و أمجد بن محمد و من الفرع الطيبي أحمد خالد بن عبد الكبير رحمه الله.
و في الطيران: من الفرع الحلبي الطياران تاج الدين بن الجواد و مالك بن محمد المنتصر. و من الفرع الطيبي عبد الحفيظ بن االطائع.
و في الهندسة و العلوم: من الفرع الحلبي أساتذة الجامعة د. علي بن محمد المنتصر (هندسة كهربائية) و د. أسامة بن أحمد (إعلاميات) و د. آسية بنت أحمد بن عبد الحفيظ (هندسة كيماوية) و د. الناصر بن إدريس (طاقة) و د. أحمد بن إسماعيل (رياضيات) و د. مصطفى بن أحمد (رياضيات) و د. عبد القادر بن محمد المكي (هندسة مدنية) و محمد عبده بن أحمد (هندسة مناجم) و خالد بن إبراهيم (مهندس معماري) و الحسين ابن عبد الهادي (هندسة كهربائية) و محمد الزمزمي بن محمد المنتصر (هندسة مدنية) و يوسف بن أحمد (هندسة كهربائية) و محمد المعتز بن محمد الفاتح (هندسة مدنية) و عبد الكبير بن تاج الدين (هندسة نسيج) و أحمد بن محمد الزمزمي (هندسة زراعية) و محمد علي بن محمد المكي (هندسة كهربائية) و الحسين بن محمد علي (هندسة كهرمائية). و من الفرع الطيبي الأستاذ حمزة بن محمد الطيب (دكتور في الهندسة الكيماوية، مدير المدرسة المحمدية للمهندسين بالرباط سابقا و وزير البريد حاليا)، و الحسن بن علي (معماري) و حكيم بن أحمد و ناصر ابن محمد و حسن بن محمد و إدريس بن الغالي و رجاء بنت عبد الكبير بن إبراهيم و جعفر بن عبد المالك (هندسة زراعية) و مصطفى كمال بن أحمد و عبد العزيز بن الماحي الزمزمي و عبد الفتاح بن عبد الرحمن و محمد بن إدريس (معماري) و محمد ظافر بن عمر (هندسة نظم) و بشرى بنت عمر بن الطيب (دكتورة هندسة المياه). و غيرهم.
و في الطب في فروعه المختلفة: من الفرع الحلبي: د. عبد الجليل بن محمد الحبيب (طبيب جراح) د. نجيب بن عبد المالك و د. مريم بنت أحمد بن عبد الحفيظ و د. عبد الحي بن الفاطمي، و د. آمنة بنت الصادق بن إدريس و د. محمد البشير بن أحمد (طب أسنان) و د. إدريس بن محمد المنتصر و د. عبد الرحمن بن تاج و د. أسماء بنت محمد الفاتح بن محمد المكي و د. عبد الله بن محمد المكي (عظام) و د. بثينة بنت إدريس بن محمد بن جعفر (عيون) و د. السعيد بن أحمد و د. عبد الجليل بن الحبيب و د. حسناء بنت علي بن محمد المنتصر (أسنان)، د. غيثة بنت التقي(أسنان)، و من الفرع الطيبي: د. منية بنت علي بن الغالي، د. محمد فؤاد بن عبد الكبير (الأستاذ الجامعي و صاحب مختبر تحليل الأنسجة السرطانية بالرباط) ومحمد النفس الزكية بن عبد الرحمن. و د. أحمد بن محمد و د. محمد بن أحمد بن حامد، و د. إدريس بن عبد الرحمن، و د. سلمى بنت عمر بن الطيب و د. الجواد بن علي الرضا. و د. مليكة بنت حمزة (طب).
و في علوم الإعلام: من الفرع الحلبي د. الناصر بن الجواد و د. محمد بن الجواد و د. عز الدين بن الطالع. و من الفرع الطيبي إدريس بن عبد الكبير (رحمه الله) بن محمد فريد بن عبد الكبير.
و أصحاب الأعمال و التجارة و الصناعة: من الفرع الحلبي الإخوة الطيب و قاسم و عبد الجليل أبناء محمد الحبيب و عبد اللطيف بن عبد الحفيظ و الجواد بن محمد و عبد الحفيظ بن عبد المالك (الطباعة و النشر و المكتبات) و من الفرع الطيبي الإخوة محمد (رحمه الله) و إدريس (أطال الله عمره) و هما أبناء الغالي و أبناؤهم حفظهم الله عز العرب و سعد و الحسن و عمر أبناء علي و العالي و الجواد ز كمال أبناء محمد و مصطفى و جعفر و عثمان أكبر أبناء إدريس و محمد (المدعو كبيرة) بن محمد رحمه الله و ابنه الغالي.
و لا زالت العلوم الشرعية و علوم الحديث و الحمد لله منتشرة في أجيال الكتانيين الشامخة و الطالعة، نذكر منهم سيدي محمد الطيب بن محمد المهدي و د. يوسف بن إبراهيم الكتاني من الفرع الطيبي و سيدي محمد بن الطيب من الفرع الحلبي و من شباب العائلة كمثال من الفرع الحلبي الحسن بن محمد علي و من الفرع الطيبي بدر الدين بن عبد الرحمن.
أما في النضال من أجل إعلاء كلمة الله فحدث و لا حرج، و يجدر البحث عن جهادهم في لماضي. فقد أتى في مجلة الدهناء الجاوية في العددين 19 و 20 الصادرين في ربيع الثاني عام 1348ﻫ و في مجلة المقطم في عددين منها 12 و 14 الصادرين في سبتمبر عام 1939م و في مجلة الرسالة المصرية عدد 333 الصادر في 28 رجب عام 1356ﻫ أن دين الجاويين الإسلام اعتنقوه في أواخر المائة الثامنة من الهجرة و أوائل القرن التاسع على يد طائفة من أسرة الكتاني بالمغرب، حسب ما هو مكتوب و منقوش فوق قبورهم بتلك الديار. و هذه القبور تعرف بين عامة الجاويين بقبور المغاربة في مدينة «بنتام» و «سور ابايا» و غيرهما.
و المتأكد منه أن والد جد جدنا سيدي إدريس بن الطائع الكتاني شارك في المقاومة ضد الغزو الإسباني لتطوان في القرن الماضي و جرح و أسر هو و أخوه سيدي محمد المنتصر. أما في الوقت المعاصر فقد سجن دفاعا عن الوطن في المغرب سيدي الطائع بن محمد بن جعفر و إخوته سيدي إدريس و سيدي يحيى و سيدي إبراهيم بن أحمد رحمه الله و سيدي المامون بن عبد الحفيظ رحمه الله و أخوه سيدي أحمد بن عبد الحفيظ و غيرهم الكثير. أما عن جهاد سيدي محمد بن جعفر الكتاني في المغرب و المشرق معروف مدون و دوره في الثورة الريفية يستحق البحث و الدراسة. كما أن الشيخ محمد المكي بن محمد بن جعفر الكتاني فله مواقف نضالية في سوريا يشهد بها جميع ذلك القطر، و كذلك السفير رشيد إدريس الكتاني في تونس، و والدنا سيدي محمد المنتصر الكتاني في المملكة العربية السعودية كمستشار للملك فيصل رحمه الله من أجل توحيد الدول الإسلامية في منظمة المؤتمر الإسلامي.