لعلي أتفق مع الاخوة الصوفية في أشياء وأختلف معهم في أشياء
ولعلي أتفق مع من يسمون أنفسهم بالسلفية في أشياء وأختلف معهم في أشياء
أما الشيعة فلا أتفق معهم إلا في نقطة واحدة
اذا كانوا صادقين فيها وهي محبة ال البيت
فإذا كان حبهم صادقا وصحيحا ونابعا من القلب ولم يكن ادعاء فنعم وكرامة وان لم يكن فأنا أحب ال البيت بما ذكرت من كيفية .
يا أخوان هل هناك طريق وسط في هذه الأمة فأنا أبحث عنه منذ فترة ولا أجده
البعض يغالون في الاسلام ويعتبرون أنفسهم مجاهدين ولم يأمرنا ديننا بقتل النساء والأطفال وهؤلاء أختلف معهم في أن القتل يجب في حق من يرفع علينا السلاح ... اما فكرة الرد بالمثل فهذه مشكلة وعسي الله ان يخرج من أصلابهم من يعبد الله ولا يشرك به شيئا .
الرؤساء العرب المسلمين جميعا في نظري مدانين ولن يفلتوا من الله ومن السؤال
فكيف بالله عليكم يقودون اساطيل وجيوش ولديهم من السلاح والعتاد مالديهم ويسكتون عن تقتيل المسلمين والأطفال والذي يجري من اليهود والجيش الأمريكي واغتصاب النساء من أخواتنا وأمهاتنا المسلمات
هل كان صلاح الدين رجلا فوق العادة أم تراها جرأة منه وتهور أن تناديه أمرأة فيرسل جيشا لانقاذها واستجابة لندائها
وللحديث بقية ان شاء الله .....